السلام عليكم
كل عام وأنتم بخير
حكاية شاب...
في البادية حيت لا وجود لصداع السيارات ولا لسديم المتصاعد وأصوات لأصوات المعامل أو حتى لخبت الناس وخداعهم لبعضهم البعض يوجد كريم في شرفة بيته الراقي كريم فتى في 26 وعشرين سنة دوا حال لابأس يعيش وحيدا في المدينة ويصعد في الحينة والأخرى إلى البادية لكي يستريح من ظوظاء المدينة ومن ناسها صعد كريم بهدف أن يرتاح فجلس على شرفة البيت وينظر إلى القطعان المتسربة والغابة الكتيفة فإدا به يرى منظرا أدهشه دئب يتخفى بين الأشجار ويحاول أن يجد الوقت الناسب للهجوم فيحوم حولهم وكريم يتابع هدا المشهد بكل جوارحه فإدا بخروف يبتعد عن القطيع ويقترب من الدئب دون أن يشعر لم يترد الئب في الهجوم فحاول الخروف جاهدا أن يدافع عن نفسه والقطيع ق هرب مبتعدا ناجيا بنفسه لكن سرعان ماسقط ميتا فأمسكه الدئب وبدأ بسحبه حتى إختفى لم يحرك صديقنا ساكنا بل فكر في هدا العالم تم قال متل هدا الخروف كمتل كل الناس الكل يخدع الكل ودلك لمصلحتهم فقط ليس هناك شخص يحب بصدق في هدا العالم إبتسم كريم لهدا المشهد ومقارنته بهدا العالم تم وقف وتجه إلى غرفته ووضب ملابسه وتجه إلى المدينة فاليوم أخر يوم للإستراحة عاد إلى الجامعته جامعة الأداب عاد إلى أصدقائه الأئي يعرفهم أنهم لا يحبونه بل يحبون بيته لكي يقيمون به الحفلات والسهرات .عاد وبمجرد أن هنؤوه على العودة طلبوا منه أن يعطيهم مفتاح البيت فأعطاهم دون تردد فتركوه ودهبوا دون حتى أن يشكروه ففبسمة إبتسامة مليئة بالسخرية تم إستمرة في مشيته المبلل باتفكير العميق يفكر بدلك العالم ويبحت عن صدق ماشهده في البادية تم بعد دلك دخل إلى الجامعة وحضر كل المحاظرات فتعجب الكل للخوله فهو شاب مستهتر لايبالي إلا بنفسه وبحفلاته إقتربت فتاة منه وقالت له عجبا لم نراك تدخل القاعة مند زمن ترى ماسبب ؟
إبتسمة وستمرة في مشيته تارك الفتاة ورائه فتعجبت لفعله تم دهبت وهيا تفكر في حاله الدي تغير فجأة بعد دلك إتجه كريم إلى منزله فوجد أصدقائه يعدون للحفلة اليلة طالبوه بمساعدتهم فلم يتردد في الرفض تم أغلق الباب وغادر فتسائل الكل عن حاله فرد أحدهم المهم من حيتكم أن يعطين مفتاح البيت للنقيم به الحفلات هدا هو المهم فرد الكل على رأيك ياصديقي وساد البيت قهقهات
لم يسمع كريم ماقيل لأنه كان متجها إلى أحد المقاهي الشاطئية للجلوس والإسترخاء تم تناول الغداء فإدا به يرى مشهدا كانت عملية سرقة رجلان يخططان للسرقة رجل محفظته على كرسي لم يبدي أي حركة فقط إستمر في المراقبة جاء أح اللصوص إلى الرجل وبا يشغله بالكلام والتاني نتظر الوقت المناسب لليأخد المحفظ وقف صديقنا وغير المكان ووقف في طريق الهروب للص حينها إتجه الص وأخد المحفضة وهرول هارب إلا أن كريم قدم رجله فإدا بالص يسقط وتسقط المحفظة عنه قام كريم وأخد المحفظة وترك اللص يهرب فهو يعلم أن دلك اللص لو لم يكن محتاج لما فكرة بالسرقة تم قدمة المحفضة إلى صاحبها فشكره الرجل فلم يرد صديقنا وعاد إلى مقعده وسرح في تفكيره قائلا وعلا وجهه رسوم سخرية وها مشهد تاني يأكد قولي ...
يتبع...